………
لست أدري لم لا نحلم بأننا؛
سنرتقي
مهما تماهت الهشاشة بالغثيان
وستنأى
الترهات بجموع العزيمة والغليان
الإنسان
ما الإنسان! اكثر من حلم وهذيان
بلحظة صدق
سينتصر الحق على الطغيان !!
سنفي
بما أخذناه على عاتقنا من وعود
ونحقق بظهور
ما كان مدفون بذاكرتنا كحلم موؤد
الحسود لا يسود
ولجام الحصان بوصلة الأمان طالما
هو مشدود !!
لعمري كم هي عنيدة وعتيدة
أمنيات الخير الفريدة-
ليست هجينة ولا هي على دروب
السماء شريدة !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق