بقلمي يحيى حسين
لرقة همس حبيبتي
غار الجمال لمسمعه
وراح يطوف بالمدار
ينشد روابي منبعه
بئس الجمال يا ويله
اخش عليه مصرعه
حشد بنات حوره
غيد الحسان مقنعة
عرض الجمال عزفهم
ع الحنين ما اقنعه
وحين شدت قيثارتي
تاق الحنين لأدمعه
وسمعت صوته غاضبا
بئس الجمال الإِمَّعَة
ورأيت الجمال مدبرا
خسر الرهان ومن معه
يحيى حسين القاهرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق