نعم أحبكِ
وأشعلُ شموع
أبجدياتي في
كهوف العشقِ
لــ أكتبكِ قصيدة
بكل فصول العمر
قصيدة لا تنتهي
بكل تناهيد الجوى
قصيدة لن تُكتب
وتُشعل شمعات
لهفتي
أيها الشوق العنيد
ما لك عندي
قلب حائر
ينتظر لا شيء
فــ كيف لهذا
الشوق أن يستوطن
لهفة جنون بفم الشوق
فمازلت أبحث عن
هديل حريركِ الهامس
في عيني
كيف لي أن أعبر
حدائق أنوثتكِ
أتحسس الجوى
و اهتدى
فــ من أين لكِ
كل هذا السحر
بحرفي العاشق
اكتبُ شذاكِ
ونفتح باب الشوق
في باحات أنفاسكِ
باحث عن أسرار الليل
بعمق جمالكِ
بقلمي(فارس العصر)
فارس محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق