في النهاية عرفت
أن عطري محبرتك
وقلمك مجداف ضفافي
أتلف حلمي الجميل
ذلك العناد
تلعثمت في قاموس
جهلك
واحترت بين مفردات
الكتاب
في حرارة اللقاء يفور
الرضاب
تغتبط روحي ويخشى
كوني
لسعة العذاب
أدخل بيمينك محرابي
الحب مقدس وللطهارة
مجاب
هدئت متاهتي لتهيم
في غرام الهوى أحباب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق