. و عقدت عزمها بأن تخرج للحياة بعد طول تقوقع و جمود. الجميلة جدا وجدا تزينت و تحمست لأن تتنفس هواء طموحاتها في الوجود. لقد قررت بأن تكون الأنثى المؤثرة و العاشقة و ترفض رأيها و تتحدى بأملها كل ريح عاصف و داوي الرعود. بعدما تأكدت بأن الورد يتفتح في واقع الأنوار و بأن الصمت يذفن الأمنيات في زمن يمضي و لا يعود. القرار الأخير حركها للباب الإندماج مع بشر تختلف فيهم الأراء و النوايا و المقصود. التوقيع: الشاعر أولادعلي بلخير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق