ولا اود فراقها
وان هي خجلت
فقد نطقت عيونها
ترد السلام بأستحياء
معذورة لضروفها .....
تقسط بالمثقال كلامها
لانوم لي حتى اطمأن على حالها
من دلها على القلب واصبح ملك لها
لوحدها بلا اذن فتحت لها ألابواب ....
أتكون من الجنان موطنها
حقأ أني أخجل أن أسألها
ماطولها ما لون عيونها
وهل لها شعر يتدلى على ضهرها
وهل تجيد غزل الكلام
من رمش عينها
ام مقلتيها تنطق قبلها
سأنتظر فعلها ولا اقول ردها
فأنا وحيد ومنذ سنين ابحث
عن اوصافها ...
سأقول للناس اني وجدتها
يوم تنطق من قلبها
واليوم كتبت لاجلها......
@@@
بقلمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق