الثلاثاء، 28 فبراير 2023

نَأْتِي إِلَى اَلدُّنْيَا وَلَا نَعْلَمُ بِأَنَّها فَانِيَةٌ بقلم أبو أمير درمحمد بن محمد طرماح

نَأْتِي إِلَى اَلدُّنْيَا وَلَا نَعْلَمُ بِأَنَّها فَانِيَةٌ 

 لَوْ كُنْتُ أَعْلَمُ لِي خِيَارُ مَا أَتَيْتُ لِثَانِيَةِ 

 مَاذَا جَنَيْتُ فِيهَا سِوَى أَنِّي شَقِيَتْ مِنْ غَانِيَّةَ 

 يَوْمَ اَلْجَزَاءِ أدْفَعْ حِسَابَ يَوْمٍ جِئْتُ حَافِيَةٌ 

 أُلْقِيَتْ فِي وَادِي سَحِيقٍ فِي صِرَاعِ دائمة 

 بِالرَّغْمِ أَنِّي قَدْ عَلِمَتْ لَسْتُ فِيهَا بَاقِيَةٌ

أبو أمير درمحمد بن محمد طرماح

 الغَاِنِيَةُ : المرأَةُ الغنيَّة بحسنها وجمالها عن الزينة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

ساقتني قدماي لدار موصد الأبواب بقلم مريم أمين أحمد إبراهيم

ساقتني قدماي لدار موصد الأبواب طاف صدى صوتي ينادي أين من كان بالدار من أحباب ؟ اعياني طول انتظار الجواب  غفوت فإذا بالذكرى تجسد الماضي  فما ...