وإن حلت بنا المحن،،،
حملت لهم قوافلنا،،،
ربيعا كان يفتتن،،،
وجاء خريفهم وقحا،،،
اذل العز والزمن،،
وصار الضعف رائدنا،،،
وبات البأس مرتهن،،،
وخمدت نار مواقدنا،،،
وحل القحط يمتحن،،،
تلك كانت حضارتهم،،،
الجوع والقتل والفتن،،،
لكن مهلا عروبتنا،،،
سيعود للمجد وطن،،،
بقلمي،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق