ثناها في عطفها
وردها...
واهتز عطف حنانها
فأحدق بجمالها
سماؤها في محياها
بدت كالنعماء في عطائها
أموت واحيا فيها
وعلى حذقة عينها
في نفسي أرب عليها
وأنا كالدلاء في جبها
والخضارم في أخلاقها
والعفاف في مجلسها
والنائل في إحسانها
وعطائها....
فأضواني كرمها
وطيب مائها
الليان في نعومتها
فأنا علة كيانها
وسبب وجودها
وللأسمار أحاديثها
حتى حفوا بها
وهي كالرشا في مملكتها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق