وعيوننا ولادةٌ حتى الكِبَر
والهزيمُ مؤبدٌ فينا
بؤسٌ وشقاءٌ منذُ الصِغر
كأننا اوراقٌ مُهمله
بين اقدام الزمان وأرجُله
ومن مِنا في راحةٍ ظَفر
وهذاالرفض يُلقينا
آمالٌ هنا تستبيح
تنكسِر وسط الريح
فهل يقصُدنا القدر
ام يريد الهّم يُسقينا
فانا في اختصار الضياع…. .
علي الموصلي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق