المدللة
تدللت بدلالها
وتعلمت العشق في حضرتها
ملكة بأناقتها
رعبوبة في جمالها
كأنها قمر في سماءها
رزينة بكلامها
تسر الجالسين بحديثها
رشوف في ثغرها
فرعاء في شعرها
تعشقني كما أعشقها
لا تحلو الدنيا إلا بها
عروب في صحبتها
شموس لذاتيها
حافظة لشرفها
هي الخريدة لي في الدنيا
لا أتنفس إلا بنفسها
أنا التائه في جمالها
أحبها
هذا قدري معها
لن تحلى الدنيا
إلا بقربها
كيف لا أحبها
رضا المرجاني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق