على أعتاب الذهاب
ضاعت فرحتي
واسرجت خيل المناحه
سارت على شوك
الكداد
سالت دماء الشوق
اصبغت كل الطريق
ضاعت منيتى
بصرى فى الآفاق
انس لجه السواد
توجج سواد
كان حبك قدر
المستحيل
وشوقك لا يعرف
الرحيل
اواه من ذلك الشجن
الجميل
ولوعتك سراديب
كلما خطوت فى
فج الظلام
ضاع منى البريق
وما غادرك هواك
قلبى الحزين
كل عام يسرق صمتك
هدأتى وانا فيك
لا أرى إلا وجهك القديم
يداعب بصرى الهام
غرامك الجميل
كنت لى فى عمرى
واحه استظل
بها من رهق الحياه
وظل المرور
تمضى فى الايام
قصه
كتبتها بأنفاس الهوى
الغمام
محمد فضل الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق