أنت فراشة تحلقين في حديقة جرداء
.....
تنثرين من جمال
الوانك
فيستحيل السواد
أللي بقوس الرحمن
زاهي
تدثرينني بعطائك
لم أشعر وانا ادخل في مملكتك
شعرت بسندس
....
وأستبرق
...
وكنت تائها بين الصفحات
أبحث عن شيئ مفقود اريده
....
هنا بين حروفك وجدت ذاتي
لملمت جراحي
...
تركت حبي للحرف ينهل منك وبك
....
منذ فترة قصيرة.
..
هنا أتنفسك
وأشرب من صفاء نبع رقراق صدقا وعراقةوأصلا
....
دمتي بود يارائعة
....
بقلم :
نورالدين محمد نورالدين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق