للزمن الجميل وطفولة الهديل
لحضانة الطبيعة ولنسمة الهواء العليل
بدون بديل !
أطفالنا؛ هل صار نموهم
في خطر ⚠️
أحنان الأمهات للتكنولوجيا
إنشطر ؟
الغيمة بالغيمة لمسات السماء
زخم المطر .. مطر ، على الخدود بدمعة يجود
وعلى فجوات الأرض ، متى نعود
لسد الحفر !
عبثاً؛ لا غنى للطفولة عن حضن الأمهات
رضيعاً يترنم ومراهقاً بالحنان يقتات
آيباد وشاشة جوال أراها تفسد فرح الأوقات
لا الشاه بديل ولا بالشطرنج تلك الحركات
متى نعود؛ حتى البكاء ما عاد يزور العبرات !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق