لا تَلوميني وكفى عِتاب
خُذِيني امنِيةَ على ضفَاف حُلم
حتى لو به عِناق فأنا لا أفقَه
في امور الحُب سوى أنكِ أنتِ
الحُب وكَفى
مُتعَبُ وقد إهتدى إبحاري
لصدى الصمت
هكذا أبحَرتُ فصَارت قافيةُ
الشراعِ سطرآ
ومضَيتُ اصارِع سَكَرات الشوق
على مواقِيت القَدَر
كخُطوةُ ساعِيها يُراقِص الحِبر
والمُنتَهى زهرةُ تُعانق الخَبَر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق