هيوستن،تكساس، تمّوز ٢٠٢٣
أسكتِ قلباً احبكِ
فمن هذا عني ضلّلك…
رحلتِ عن دنياي كنتِ
فيها الملكة و الملاك
فمن عني غيّرك…؟
كنتِ تقولين أني لك
و أني نصفك الثاني
و اني أتيتُ للدنيا كي أُكَمِلَك
فمن هذا الذي عقّلك؟
دليني عليه اعدك
لن افضح سرك…
فانا مستعد أن احط
نبض قلبي و ما ملك…
تراباً تحت أرجلك
و انسحب من خيالك
إذا علمتُ من عني أَشْغَلَك…
فلا مآل بعد مآلك
و قلبي فداك مات و هلك…!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق