حظوظ و ردود
أَعُودُ لِعُقْرِ الدَّارِ زَحْفَ يَوْمِ
وَأَفْتَقِدُ الْإِرَاحَةَ قِسْطَ نَوْمِ
وَذُو الْحَظِّ يَشْرَبُ مِنْ سَمَاءٍ
وَتُكْرِمُهُ الْمَوَائِدُ عِنْدَ قَوْمِ
رِضَا النَّاسِ فِي إِيجَابِ سُؤلٍ
وَتَضْطَرِبُ الْمَوَاقِفُ عِنْدَ لَوْمِ
فَلَا سَلِمَ الْبَيَانُ غَدَاةَ فَخْرٍ
وَلَا لَجَمَ الْقَوَافِيَ عِنْدَ صَوْمِ
وَخَيْرُ مَنْ إِذَا عُدِمَ الْعَطَايَا
أَزانَ الرَّدَّ مِنْ فِعْلٍ وَنَظْمِ
عزاوي مصطفى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق