الأربعاء، 9 أغسطس 2023

من خزائن الحكمة بقلم طارق فايز العجاوي

  من خزائن الحكمة


المفكر العربي الكبير طارق فايز العجاوي


قد يشيخ القلب قبل الجسد

- عش محطات عمرك

- نعم الحرية مسؤولية

- المكرر هو المعتاد

- قدر العاقل التجاوز

- ظواهر الأمور أفخاخ

- العفة لا تليق إلا بعزيز

- عن بعد دربك يبدو أضيق

- قاصف الأعمار القلق

- العدو الأول للأحزان هو الرضى

- حكمك على الغير لا يبنى على رؤيا غيرك

- ثق أن القلوب لا تجامل

- بعد النظر الفكري أعمق من البصري

- إذا دخل الخيال في صراع مع الإرادة فإنه ينتصر، فالأجدى أن يسيرا بذات الاتجاه

- تخلص من خوفك بإيمانك وشكرك

- الكارثة أن سند الرأي السلطة

- أنت أسير لمن أحسن إليك

- صدق النفس يجنبك الرجاء

- لتريح نفسك تمسك بالفضيلة

- المهم أن تعرف رأى الندين فيك كطرف ثالث

- علينا التزام الحل الأيسر

- أجل النهايات للصداقة هي الابتسامة

- عدو الموهبة هو التعالي

- مهنة الطمع هي الذل قطعاً

- ثق أن الوعي الباطن هو مساحة اللاشعور عندك

- ويحنا إذا ضل العلم طريقه

- الفطين من ملك زمام الحجة

- أن تجيد القيادة شيء وتعلم الدرب شيء آخر

- أنا أفهمك لأنك لا تفهمني

- قطعا جناحا العقيدة هما الأخلاق والآداب

- باب الاستقامة ضيق

- معادلة يجب توازنها هي العلم والعمل

- قاتل هوى نفسك لتنل الرحمة والكرامة

- أجل صور التخلص من الخوف هي المواجهة

- الفضيلة لذاتها لا لما يترتب عليها

- الفارق شاسع بين حمل العلم واستخدامه

- الفاضل المفضول هو من ينسى ما أسدى من جميل للغير

- تذكر أن الذي سيحصل في قادم الأيام هو احتمال

- سعادتك هي المثابرة لتحقيق هدف بعينه

- عليك الإيمان بأن النقص رفيق عملك

- إياك والشك في المقسوم فهو الطمع بعينه

- النجاة في محبة الخالق

- إياك وعظة المهزوم

- السعيد من رزق العمل والإخلاص

- من مات قلبه طالته اللعنة والعقوبة

- الرغبة والرهبة في عصرنا من أهم سمات تعامل البشر

- غاية الطمع الحرمان

- خشوع الجوارح تعنى امتلاء القلب بالهيبة


__________________

سُئل الإمام الداراني رحمه الله

ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟

فبكى رحمه الله ثم قال :

أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو

سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.


المفكر العربي الكبير طارق فايز العجاوي (( فارس الحكمة )) .


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

اختيار الصديق بقلم محمد جعيجع

  اِختِيارُ الصَّدِيق :  ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ 01 - هَذِ الدُّنيا اعتِذارٌ لاعتِبارِ ... لِمَن رَدَّ اع...