كم بكيت على أعتاب هواك وكنت تتلذذ بأناتي وشجوني
كم كان يزيد بكائي في غرورك وتنزل ضحكاتك
طعنات بثبات في فؤادي
يا قاتلي ما أنا بقاتلك
ولكني تركتك لليالي
فاهنأ بعيشك قليلاََ
سوف تأتي إلي ولا أبالي
سوف تسقى من كأس
لطالما أسقيتني منه
مراََ أياما وليالي
بقلمي حياة سالم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق