بقلم/ د. محمد أحمد يحيى محرم.
………………………... …... …….
لكن مع مرور الأيام اصبح الكتاب أو شبة الكتاب الذي طمست معالمه في نهر دجلة والفرات كاغراق مكتبة بغداد
وكلما مرت سنة أخرى يصبح منفوشا كرأس مايكل جاكسون ملك الروك موضة للشباب في الستينيات والسبعينيات شبية الجرة فوق راسي المرأة تذهب بها إلى فوق بير الماء والدنيا غبش لتسقي قلوب الأحباب
لو رآه معلمي لا أقام علي الحد عشرين جلدة من عصاه الخيزران كأنها أفعى كوبرا تجلجل عند نزولها لتلقفها يدي صابرا ولهان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق