........
بعدما بلغتُ من المواعيد ختامها
و بعدما ذقت أمر ما فيها وأحلامها
فسلوني عنها
أنا إن سُئِلْتُ عنها
كنبي أجيب
أنا.. إن سألوها عني
ستجيب صمتا
طالما لف أطيافي
وتزيد.. لستُ من تهوى
تزيد..
تزيد..
ونزيد... حتى سمعت صدى شفتي
لا تجيب..
لا تجيب..
....... محمد عبيد الواسطي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق