تدخل مع صاحبتها الحرب ... فمَن معكم.. ...!
....الله ..معكم. .
...هُم جبناء...جيش محمول بالطائرة والدبابة..وليس في جيشهم مُشاة .. !!...وكيف يقاتل من يخاف الموت.....!!...
.
... وقوّتهم بغيرهم ...من عرب وعجم ...
.
.. اس رائ يل تحكُم من الأطلسي الى هرمز..والعالَم يطيعها ..كما قال الله:" ولتعلُنّ علوّا كبيرا".... ..الّا غ زة ..التي هي بحجم حبّة صبر..... فهي ربّانيّة تتبع الله ..وتعلو معه
.
.....وغ زة جعلت التط بيع لا معنى له..فهُم أهل الدار وهُم لا يصالحونكم...
...فعَن أيّ تطبيع يتكلّمون ..
..وكم تضحكك هذه الكلمة وأنت ترى غضب العرب كلّهم الجارف كلّما اقتحموا الأ قصى ... وتضحكك وأنت ترى فرح العرب اليوم بطوفان الأ قصى ....
.
...ذلك تطبيع بين السادة والمسؤولين فقط ...والناس
....ينتظرون أمر الله الآخر..
.
*...ياغ زة :،،،أنتِ الرسالة والشجاعة ،،وقضية حنظلة .….أنت تُطحنين وتُحرقين ،،ونحن مثل الكفار نتفرّج على التلفاز ،،لأنهم يحبسوننا ،،!!،،،ولكنّي أعلَم ،،،أنّ كلّ مسلم يبكي ،،وإذا قال : الله اكبر..فهو يذكرُ غزّة
.
.
**يا غ زة :وكيف يصادق المسلمون ...على بيع فل سط ين .....!! رغم أن صوتهم الضعيف لا يهمّ كثيرا ،،إلاّ أنّه كان حاضرا دائما ،،،- أنّ أحقَر واحد فينا لا يبيع -،،،،،،،!!،،وكما استقلّتْ الملائكة بيوت المسلمين " في قُرى لوط ،،-فما وجدنا فيها غير بيت من المسلمين " -إلاّ أنَّ لوطا - ولو كان وحده - يحمل الرسالة ،،،، الله جعل الحق مرتبطا بالمؤمنين به ولو كانوا قِلّة ،،وإلاّ ضاع ضياعا باتّا ،،وأنت اليوم حاملة الرسالة ،،،،في قرى لوط ..!!
.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق