دع حرية الطفولة
لفراخ البراعيم......
ليه تخلفوا الوجع
لروحهم.....
لتسيل دموع بريئة من
عيونهم.....
دموع وصراخ وتشرد
بالأنتقام.....
زاد على عتبة حدودهم....
اين الإنسانية... لحقوق الطفل ؟
نرى الدماء والدمار والموت ولا
احد يرحمهم وينقذهم....
كأن الحياة على ما يرام...
فالقلوب والجوارح تتألم.....
تئن من أعماق الفؤاد النابض
لضرورة حمايتهم....
من هذا العنف والاستغلال
الدائم.....
فرب قادر على تكفلهم ....
بقلم/ا/زهرة الرهوني 🌺
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق