:::
أنا و نفسي وخيال الحالمين
_________________
لم أجد نفسي حاضرا هنا
وجدت نفسي ملء الغياب
وكلما فتشت عن نفسي وجدتها هناك
الي الماضي ، يحملني الحنين
على جناح الذكريات
صوب طفولتي البريئة، في شارعي القديم
أجلس تحت السماء
أمضي بخيالي إلي ما لسْت أعرف
ولكن الشعور حاضر..
لا شيء يوجعني على درب الأماني
لا الزمان ولا المكان،
أنا و نفسي وخيال الحالمين
اقول لنفسي مع القادم البعيد
سأصير يوما ما أريد
المهم ان تبدأ رحلتي
إلى طريق المعنى
هكذا كنت واليوم صيرت
وكأنني متُّ قبل الأن...وقبل ان اكون
حاضر بدون مستقبل وبشر بلا قلوب..
________
كلمات:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق