الكتابة فن ، حب، شغف، متنفس،وعي،علم، تعلم، ولع،وكل هذا هي أمانة على عاتق اليراع و حامله، قبل القارئ والمتلقي
عزيزي القارئ احترامي لك وتقديري لك.
هذا انا وكتاباتي،هي تجربتي سواء راقت لك ام لا، هي تجربتي سواء كانت سيئة أو جيدة،تبقى ذاك الموضوع أو النص من إختياري بعنوان ما، وقد تجد فيه ثغرات تفهمه بصورة حقيقية أو العكس، تريت و لا تتسرع، لأنه محتوى قد أدون سطور و حروف و كلمات قد تنساها ولا تستفيد منها،ليس خطئي أو هو جانبي السلبي في تحليلك لموضوعاتي أو كتاباتي أو أسلوبي،لأن الارتباط في طرح وجهة نظري بأسلوبي، أغوص فيه فيكون جزء مني، لدا ركز وقدم لي حجة منطقية، ولا تنتقدني من الإنتقاد فقط،
لا تفوت عليك فرصة الاستمتاع والقراءة، ولا تفوت عليك الرقي في الرد، لكل مجاله في عمله و تخصصه.
ذاتي وموهبتي من أساسيات أهدافي، أستمتع بها و أترفه بها ،قد تكون كتاباتي لا تروق للكل و للجل، يكفيني القلة،واقعي هو من يجعلني أتفاعل مع الأحذاث للمعرفة،والبحث و التطوير، و توضيح تجربتي بإختياراتي لكتاباتي و مواضيعي، وبتحليل جيد أو سيئ مناي و مبتغاي أن أخرج بأفضلية أقتنع بها أنا أولا ومن تم قد تفهمها أنت أو قد تسيئ فهمي و فهمها.
كل ما أكتبه و أدونه هو من وعي و تفسيري وقدرتي و قدراتي المتواضعة، على جعل كتاباتي فهرس أساس موضوعاتي و صفحاتي، سطوري وكلماتي وحروفي، ذاك الأساس الذي أومن به و أظمن به وجهة رأيي و تطوير و صقل أسلوبي في الكتابة.
و ما أوتيت من علم إلا قليلا.
بقلمي أبو سلمى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق