حمدان حمّودة الوصيّف... (تونس)
إِنِّي سأَلْتُكَ، عِنْدَ بَيْتِكَ، صَـادِقًا
يَا خَـالِـقًـا جَـمَّ الــعَـطَاءِ غَـنِـيَّــا
بُـشْـرَى بِـمَالٍ مِنْ حَلَالِكَ مُغْـنِيًا
عَـنْ غُرْبَةٍ أَضْـحَـتْ تَشُـقُّ عَـلَيَّا
واجْعَـلْ لِـسَانِي للجَـزَائِلِ شَاكِرًا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق