مازلت أتذكرها
أهاتفها برقم مجهول
حين أسمع صوتها
ينثابني البكاء
هذه هي الحقيقة
صعب نسيانك
حتى قلبي ينبض
عند سماع صوتك
الحب دائما موجود تجاهك
مازال في ذمي يجري
هذه هي الحقيقة
لم أجد مثلك
ولن أجدها
أشعر بالضيق
والدنيا ضاقت بي
ذكرياتي تعذبني
مازالت صورك تمر
من أمام عيني
للآسف لم أظن
أنها النهاية
لا أستطيع العيش وحدي
ماعساي أفعل في هذه
الدنيا وحدي
لقد ضاقت الدنيا علي
أرجوك سامحيني
فلا حياة دونك
بقلمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق