ما الزمن الآن.
كان الخير ينام على حصيرة الديار..
فيفتح الباب في وجه عيون البسطاء
تراتيل الحب.
وكان الشوق إذا صعب الزمن. القاهر في وجهنا...يدعو لنا بالسلامة والحفظ
أم أن نجوم السماء سقطت في لية ظلماء.
أتعرف قليلا
لكن قليلا من صدق الكلمات يحفظ القلب من الهموم..
هل يمكن قليلا من صدق الكلمات أن ينقد ما ضاعه الزمن.
تتمرد الكلمات
.تسامح يتكاثر
ينتشر حتى يصدمه الواقع..فيحتج
تواجهه الضربات..فيثور
يتصادم بالأشواك
يستعين بشبابيك الحديد.. فيصرخ ويصيح
يحمل تعب الصمود في المنعرجات.
إلى ..الإنتظار المرتقب
كان الربيع يزهر..فتظهر الصور الجميلة
وجمال الأرض
ينتشر في الأمكنة المهجورة..
وكان اللقاء مؤنسا حين جلسنا للمحبة.
وكان العاشقون تائهون بدون عنوان
وورد الحديقة يزين المكان..
يخطف ود الأحلام
والحب على حاضنة القلب
يبتسم.
أنس كريم.اليوسفية.المغرب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق