تـَــراكَــبَ مَــــــوجُـــهُ فــَـــيـــضٌ ذُ راهُ
.
وَمَــا مِــــنْ زَبـــَــــــدٍ ثــــا رَ رُ ذَ ا ذَ ا
وَلَكــنْ عـُمْـــــــقَ مَـعـنــَــاهُ إعـــــتـَـراهُ
.
أبـــيـــعُ الــدُّ رَّ مـَـــجـــــا نــاً بـِشَـــــــرطٍ
لـِــمَـــنْ تــَـدَ بــَّـرَ مَعـــنـــاهُ إشــتـَــــرَاهُ
أنَــا فا لــح سـُـــــــرُورُ الشِّـعْـرِ إنــِّـــي
وَمِــنْ بَغـــــــــدادَ يــامــَــن لـَــمْ تــَــراهُ
.
.....
غضبتْ دواو يني قصائِــدُ لـوعتي
أسفـــاً لشعـــري إذ يمـوت تلاشيـــا
.
ءَ أمــوت منسيــاً بـِـــرَف ٍ مظـــلـــمٍ
ويعيشُ ميت الخلقِ فوقي ماشيا
.
آهٍ لهــذا الدَّهـــــرِ مـِـنْ مُـتَـعَـنــِّــتٍ
لا يــَـرضَى الاِّ مُـــرْتَـــشٍ أو رَاشِيــَـا
.
أرئيت مجنوناً يقاضـي عاقــــــــلاً
يا أيهـا الدهـــر مُلِئــْـتَ مـَوَاشِـيـَـا
.
.
..............الشاعــــــر
.
فـــالـــح ســـر وز ر البغــــدادي
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق