السبت، 30 مارس 2024

حرفي وابيات شعري يحملون أحزان بقلم حامد محي الدين علي زيد

حرفي وابيات شعري يحملون أحزان 
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
حرفي وابيات شعري يحملون احزان
ويحملون الهم والغم من رأسه لارجله

لإنها تراء في شعب غـ ة ـز كما البركان
وانا وامثالي ماغير مرخص لنا العُطله

كيف لوكاااان فينا هٰذا . نعم. اوكااااان
في بلادنا ياااااعرب نفسه اوزيه اومثله

واهل غـ ة ـز في كل يوم يدفعون اثمان
وحنا نئيد الوااااالي ونخرج نـسـفـق له

ونقول هكذا الامر اويكون كيف ماكااان
ولاعااااد فينا إسلام ولا مسلم نسلم لـه

رقابنا ماغير قادتنا للغرب واليهود خدام
لاعاد فيهم نخوة مثل الفاااااروق اومثله

الفااارس الفذ القوي المؤمـن الدرغاااااام
علي بن ابي طالب كرم الله نعم وجهه

وإلاخالد سيف الله المسلول في الاسلام
ولا مثل سيد الشُهداء عمي النبي حمزه

ولا مثل جعفر الطيااااار في دار الجناااااان
ولامثل صهيب ولامثل عمار وبوه معا اُمه

ولا مثل زيد بن ثاااابت سـيـد الفرساااان
ولامثل صلاح الدين والكل قد قراء عنه

ولامثل سااادااتنا المهاااااجرين والانصاااااار
ولامثل أبو عبيدة ولاخصومه ولا ولا نده

ذيلهم صولات وجولات في التاريخ والميدان
اه اه اه ياااا إسلامنا كيف صرنا نعم ذلـه

وجعلنااااك اليوم بـدون أقول او اعلاااااان
وجدادنا كانو عاشقين للجهاد كله معا كله

ونحنو عشقنا الهواء اكيد اكيد والمااال
كيف كل واحداً مننا عندما يسئله ربه

وكيف باتخُرس الافواه وتسكر الشفتان
وكيف بانجاااوب وكيف حينها نبررله

لاعاد فينا ارواح ولامحكومات بالخُذلان
ولاعاد فينا إشفاق على الطفل والطفله

ولاماتت ارواحنا وتساقطت كما الاغصان
ومن ينادي حيأ على الجهاد اليوم نعاهدله

إنه أمير اُمتنا مااااازاد عشنا من الازمان
لان حاكم كل بلاد أمريكا ماترخص له

يسمع نداء شعبه ويفتح لـهـا البيبان
وأمريكااااا للكياااان تدعمه وتحشد له

وحنا نرااااء ذااالك ونسمع بل اوذااان
وقاداتنا يجتمعون جلسة وراء جلسه

والشعوب تتلهف وتراقب قرارتهم والبيان
ماغير تنديد والسلم دوم تطالـب به

لاعاد فيهم عهود ولا مواثيق ولا إيمان
هذا ماعندي وكل واحد يقول إذاعادله

توسعة في النضم ببيت واحد اوبيتان
لان كُل واحد مننا قد ضهر على اصله

وعلى افعااااله المزريه قـد باااااان
واختم اصلي وسلم على نبيي معا اهله

ومعا صحابتهِ ذي تاريخهم مخلد في الاذهان
وعلى كل من ساااار نعم نعم على نهجه
بقلم اخوكم:
د. حامد محي الدين علي زيد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

ساقتني قدماي لدار موصد الأبواب بقلم مريم أمين أحمد إبراهيم

ساقتني قدماي لدار موصد الأبواب طاف صدى صوتي ينادي أين من كان بالدار من أحباب ؟ اعياني طول انتظار الجواب  غفوت فإذا بالذكرى تجسد الماضي  فما ...