عبد الصاحب الأميري
&&&&&&&_&_&&&&
لولا لحن صوتها المتبقي في ذهني
لكنت الآن في عالم ثاني،،
حين أشتاق،،،
حين أنادي باسمها،،،،
حين لا تجيبني،،،،
حين يفيض شوقي لها ،،، يكاد يقتلني،،،
أصرخ كالمجنون،،،،
لا زلت تحبني،،،؟
تسقط دمعة من عيني،،،
تليها دمعة،،،
تمر بصمت،،، تمر بكبرياء. من أمام ناظري
حينها
من أجل أن نلتقي،،،،،
عن العالم،،،،
عن الدنيا،،،،
عن متاعب الحياة،،،
في مكتبي،، أنزوى،،،
أسدل الستائر،،،،
أغلق الباب خلفي،،،
أنير المكان بشمعة،،حمراء،،
بلون فستانها
أعد لها فنجان قهوة. ولي
أضع لها كرسياََ. ،، مقابلي،،،،
أ غمض عيني،،،
تحدثني،،،
لا زلت تحبني،،؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق