صراخ ثكلى فقدت وحيدها
أن ابكي بحرقة
ك بكاء أيتام علي
وعشاق الحسين
أشتهي تقبيل العفة
والتراب الأسمر الذي
خلق منه المسيح
حينها أنظر للسماء
بصدر محترق
غارت فيه سهام الأعداء قائلا
يارب أي وجع هذا
أي ألم هذا
الذي يخنقني
ويجعل مني كائنا لا
اقوى على شيء
لا أستطيع تهجي
الأنين المغلف بورق
من رماد 💔
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق