بقلم/عثمان زكريا(رسول الإنسانيه)
أنا لا أسعى إلى قتل الأمل، ولكنني حريص على أحياء الحقيقة، ابدأ يومك بابتسامة وراقب مؤشر السعادة في نبضك، وأرى أنني
رغم هول الحرائق من معدن لا يذوب.
أعظم هدية ممكن تقدمها لحد تحبو في هذا الزمن أنك تبقى له أمان نفسي في ظل عالم كلو قلق عالم كله توتر، عالم كله أنانية.
أنك تكون مصدر أمان هذه نعمة عظيمة في ظل عالم كلو بيع، عالم كلو خذلان بيبقى الأمان النفسي أعظم حلم.
الأمان النفسي ليست مجرد إحساس حلو، الأمان النفسي حياة فيها سند وونس.
كي تحب حد؟ خليك أمان ليه.
لا ندري ما قد تفعل بنا الحياة بعد كل هذا الوقت البعيد من المفاجآت، ولكن ما نتمناه للأحبة أن يكونوا في منأئ عن العثرات فلذلك، عندما تصاب بالكثير مِنَ الخيبات، تتهاوى فيك الرغبات وشيئاً فشيئاً تكتسب القوة رغم أوجاع الصمود أمام التحديات، وهكذا تبقى في تمام الحرص على أن لا يقع من تهتم لأمرهم في مثل هذه المشاهدات، والتي غالباً ما تحيط الرائعين في هذه الحياة، وهذا أقسى ما قد يعترضك من الصعوبات دمتم ثابتين صامدين. ✊🏿
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق