»»قصة باللهجة الفراتية
»»»عبد خلف حمادة
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
يگولون سالفة المهبول ما تنسي،و يگولون الحچي مو عداوة يجر بعضو مابعض،بالزمانات ببريتنا،يعني الشامية،طبعاً الناس ساكنة ببيوت الشعر،تركض ورا الحلال والغنم، چان واحد يريد لو وحدة،وكل عصر يبويي القندرة أم كعب،ويلبس البيجامة البيضا،و طخم الجوخ المغبي،ويشيل العصا المزردة أم مسامير ،مايهمو الأمر،حر برد يلبسو،طبعاً الطخم لو شگاگات عالجنبين،أزرگ مخطط بأبيض،كل يوم هيچ يزبط حالو وينحر أهل عشيگتو،ما يلگاها ألا هي وأمها،تگوم تحتاف،تخبز عالصاج،تسوي گرص وتثردو بسمن وحليب،وتخمر الچاي،ويگوم يضرب أبو الشباب من عين أبو هالسياييل،ويچسع بعدها،ويگوم ينفش دخان،ويگروع چاي ويمسد لشواربو،كل يوم هالعمل يا عَمَّال،طبعاً العصر خليه و روش مابيها،الأخو سارح بالغنم،ما يجي لوكت حلبة العصر گبل الغياب بشوي،والشايب بالزور عند الفلاحة،والأخ الثاني عالتركتور ينگل مي للحلال،والعجوز تعن وتكرك،وتدودي حوالي البيت،تلگط جله،و.تحوش حطب شيح و نيتول بالجدوم،تا تفير الحليب،وتصرچ بسنونها و.تعن،والعزبة لا بسة زبون وثوب الفاي،وغرگانه بالحب لشوشتها،وتفتر حوالي الوليدة،طوَّل الموضوع من الربيع،لو كت الگصاص،غرَّزت الغنم،الناس باعت السمن،والجبن،والصوف،والخرفان،وهب الصفري،و ربيعنا يندف سياييل،و يشلفط چاي،ويسبل بعيونو،نهار فاتت العجوز و هي تغلي نار وترجف وتهوم عليه بالجدوم...استگعد المسكين من الخوف،ويمكن حتى وجوهكم والكرامة طگع..
وصرخت عليه
_اسمع يا طويل خويلد،يا نصل أمك،علوانها ياول جايبة تنكه ولا هي جايبتك صار لك تسع شهور نابت بعمارنا،لازگ على گلوبنا مثل ال.....،الله يثمي،وأنت مثل.....الكر لا تنفع ولا تضر،و بلشت أنوب والنوب من الحچي المصفصف،وهات يا لساني وآني أگول
_اسمع يا ابن الغبرة،بنات الناس مي لعبة، يا عِد يا مِد،(يعني أدفع السياگ،أو أمشي من صوبنا )،إنشاء الله تبيع عذوگ أمك وشوارب أبوك بالماگف،المهم الحزين مدري شلون لبس قندرتو المسجودة،و يا فكيك، ولليوم مابين..
الله ياحباب شگد بدنا من نمرتچ،وأشگد اللي لازم يمدون،كلو صاير هرج ماصخ و طگ حنك،خضيض من غير زبدة،عجان وعجيات مثل المعز يتلفلفون على بعض،و خرطي بخرطي،بالنسبة لي آني مديت گبل ما تحودني العاجوز،اللي يحب النبي يخلي...
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق