حال الضمير
الملقى على الطرقات
كسير
ماذا فعل به
زمن الترهات
الخطير ؟!
بعد ما كان شمعة المسار
أصبح ضرير
غاب الضمير...
وأصبحت حياتنا
تحقير
تائهين في غياهب الظلمات
نصلى السعير
إلى متى...
نتحمل العبودية
والعيش المرير؟!
والله خلقنا
أحرارا بضمير
ارتقوا....
يا أمة أوشكت
أن تصبح رفاتا
وفي الهواء تطير
ارجعوا....
لأمجاد وثقها التاريخ
بفخر وتقدير
اقتدوا....
بأجداد نحتوا سبلهم
بضمير ......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق