إذا ما ذكر ثغرها
نزفت القصيدة شوقا
من شرايني
وإذا ما مر طيفها
في الخيال
تثور الحروف في دواويني
لا أخاف بطش الهوى
ففيها سيرتي الذاتية
وكل عناويني
هي قصيدتي
التي تشبه وطني كثيرا
من خميرتها ينضج عجيني
هي قصيدتي المذهلة
وكل القصائد دونها لا تعنيني
متعلق بها حد الثمالة
إن غابت مستقرها في الوتين،،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق