نارُ المُتعة ِ
" التَّدخين " يُمثِّلُ خطورةً بالغةً على صحَّتهِ،
لاسيما بعد أن وجه الطَّبيب اللوم – عند زيارته الأخيرة – لهما. حين أحستْ أنه يسعى جاهدًا لقضاء سهرة ممتعة معها، سارعتْ تُعدُّ لهُ نارَ النَّارجيلة.
ابتسامة ٌ صغيرة ٌ
تدفن وجهها في يديها، ولا تنبس ببنت شفة. بحبها لآل البيت: الحُسين، والسَّيدة زينب، وحبها له، يرجوها أن تتكلَّم.
تعود ابتسامة صغيرة إلى وجهها، إِلا أن صوتها لم يزل مُحمَّلاً بالشَّجن.
عِطرُ البهجة ِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق