سعد بها كل طير كان
يطير
ويغرد في كل صباح
بصفير
انهارمائها له ذوق ك
العسل
وعطر به ورائحة له
وعبير
وهي ملاذ لكل ضيف
وبيت
ومسكن يلوذ به كل
فقير
وهي مهد للحظارات
وتاريخ
ولها على البشريةفظل
كبير
هي الشمس و ضياء
للامم
وعلمها كان لها صوت
وسفير
بلدي اشور وحموربي
وكيش
هي ضياء للدنيا وقمر
منير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق