اين تلك القصور وبناء
المنازل
وتلك الملوك والحكم
والمعاقل
امر لاارى غير حجارة
بالية
رمها الدهريوم بسهم
المهازل
اين الملوك التي بها
حكمة
وكم ظالم نزل بظلمه
الزلازل
فالحشر يلقى به ذات
يوم
بعنقه قيد ومقيدبها
سلاسل
اين الارض ومن قال
مالكها
لايملك الا قبر وبها
نازل
احذر الدنيا ومن كان
ساكنها
فااليكم كانت ترسل
الرسائل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق