من يدلني على
أبواب مدينتك
سرقتُ من حراسك
مراكب لأبحر لقلبك
وحدها روحي من
قادتني إليك حين عبرت
أوردتي وشرايني
وإذا بك تنصب خارطة
اغتيالي
لماذا سخرت من حبي
وكتبت على أوراقك
من دمعي
لن تفلح أبداً في إلغائي
هل تجرؤ على مد يدك دون رصاص !
أم ستكتب لي شهادة وفاتي ؟!
سأترك لك آثار أقلامي
عقاباً لك
لتبقى للدهر قارئي .
بقلمي: أفنان جولاني
البلد : فلسطين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق