على شِغافِ الفؤادِ
طرَّزتُ الحكايا
وصدىً لضحكتكَ
التي في خيالي.
مع نسائمِ الذكرى ..سالَت أدمُعي
وتسرّبت بين تشققات الحنايا
يفيضُ الحنين ليغزوَ الحزنُ قلبي
فيأتيني من لدُنكَ عبيرُ البيلسان..
يُداوي بعضاً من جراحاتي
مع همسِ حروفِكَ....في صمتِ الكلام
.. .. ..
أفتحُ عيوني لِأستَقبِلَ
إشراقَةَ شمسِ الصّباح
أتلو صلاتي علَّ الخيرَ
يأتينا وتنصَرِفُ الهموم
أفكّرُ بك...أتخيّل طيفكَ
وأمنياتك لي بالخير الوفير
فأسترسلُ في الحكايا
وتنبتُ الكلماتُ سنابلَ شِعرٍ في راحتيك
يتزايدُ البوحُ في سحر عينيك
تغادرني وتترك لي وعداً
بأنّي ..سأفتقدكَ أكثر
وتمضي لأحتضن أزهارَ البوحِ
في مساءات الضفاف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق