في يوم عيدها
هنا الجمعة
ميقات الحب للجموع
فيها توافد الجميع
إلى رياض ربهم
يبغونها الجوائز
والرشد والفلاح
ذكرٌ لرب الكون
تلاوةً للكهف
وأكثر الصلاة
على نبي الرحمة
وأعظم الهُداة
تشنف الآذان لتسمع الخطيب
وتأخذ المواعظ
تجدد الإيمان
لهم بها تواصل بالأهل والرحم
وأجمل الدعاء في مطلع الخطيب
وساعةٍ مباركة فيها اغتنامهم
لأجمل الدعاء
فجندوا طاقاتكم وبكِّروا إلى المساجد
فسنّةُ التبكير حثٌ من الحبيب
وأكثروا صلاتكم عليه
فإن ربه يرد روحه
فيرجع السلام
لكل من صلى عليه.
بقلم الأستاذ معمر حميد الشرعبي.
مدارس العلوم والتكنولوجيا الأهلية الرمدة تعز اليمن.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق