..................................
ذَهَبتُ إِلى السِّباحَةِ ذاتَ صَيفٍ ...
بِرُفقَةِ والِدي وَالبَحرُ غَمرُ
تَرَكتُ الدّارَ وَالجيرانَ صُبحًا...
وَبَعضَ النّاسِ عَبَّ الصَّدرَ غِمرُ
لَعِبنا وَانبَسَطنا دونَ عَومٍ ...
لِأَنّي واحِدٌ في العَومِ غُمرُ
..................................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق