....
حنين يعتريني
لموقدة شجوني
جمالها الكماا
غزالة هيفاء
أحببتها من قلبي
أسميتها غيداء
فهمت في رباها
في سوحها الغناء
ليتني ألقاها
أضمها برفق
أقبل الشفاه
أفوز بصفاها
أذوب في مداها
أرتشف لماها
تحلق الأرواح
في الأفق
في السماء
حياتي سوف تسعد
أذوقه الهناء
تكون لي طبيبه
تكون لي دواء
وبلسم الشفاء
أنظم.. القصيد
في الصبح
في المساء
ليتني ألقاها
تكون لي وجيده
فتصبح الأسماء:
سعيد وسعيده
دائما أردد
الله.. يا الله
تعويذتي الدعاء
ليتني اراها
أكحل المآقي
أروي إشتياقي
نطير كالحمائم
تحفنا المسره
في عالم النقاء
سبحان من تجلى
خالق الجمال
سواها كالملاك
بعادها أضناني
أتوه في حنيني
ألازم الأنين
يا ليتني ألقاها
أضمها برفق
أقبل الشفاه
حنين يعتريني
لموقدة شجوني
...
الأديب والإعلامي السوداني
الفاتح أحمد يوسف الحلاوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق