...................
ربما لم نتحدث
ولكن أعيننا قالت الكثير
عاتبت وسألت عن سبب الرحيل ..
وفهمت أن هناك بديلاً
قد كان بوسعك فعل المستحيل
ولكنك لم تبذل حتى القليل
فلم يكن أمامي سوى الرحيل
..........
بلى غادرت دون كلمة ...دون وداع ..
دون عتاب...
كان لقاء يسوده الصمت
ويكفيك مني أني لم أعد أراك بعين المحبة العاشقة كما كنت أراك..
بل أصبحت صورتك باهته فى عيني ..
وخلفت جرحاً فى قلبي لم يبرأ أبداً ..
و مات الترقب بيننا لم تعد تبحث عني وأنا لم أعد أنتظرك..
..............فيروز....
.............................
مجاراه لنص راق لي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق