.................................
صَحِبتُ أَبي إِلى الأَريافِ صُبحًا ...
هَواءُ الرّيفِ يُعجِبُني وَ خَرقُ
بِقارِعَةِ الطَّريقِ لَمَحتُ شَيخًا ...
كَبيرًا قَد أَساءَ إِلَيهِ خُرقُ
سَأَلناهُ وَ أَكرَمناهُ نَقدًا ...
فَأَبسَمَ وَ الدُّعا يَعلو وَ خِرقُ
.................................
الخَرقُ : الأَرضُ الواسِعَةُ .
الخِرقُ : كَفٌّ هامِعَةٌ (يُقالُ كَفٌّ باكِيَةٌ مِن كَثرَةِ مَسحِها لِلدُّموعِ) .
الخُرقُ : شَخصٌ ما مَعَهُ شَيءٌ مِنَ التَّهَذُّبِ .
.................................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق