مازلت انتظر
انتظار ،والليل
أرهقني
ومازلت في غيابك
أعاني
ألا يحن الوصل
بيننا
وتغفوا بين أجفانك
أجفاني
يامن سلبت الفؤاد
بغفلتن
وتركتني بين دموعي
وأحزاني
أحببتك وفاضَ
بين الحنايا
حنيني
بعدما ، ملكت
كل كياني
ألا ترحم قلباً يوماً
أحبك
وسرى حبك بين
ضلوعي
وشرياني
ماكنتُ أضن هواك
لي سراباً
ولا فكرتُ يوماً
تنسى الهوا بيننا
وتنساني ، بقلمي ميادة رؤوف مرشد
١١/٧/٢٠٢٤
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق