شبح مترو أنفاق
الجزء الأول
لم أدرك معنى سيري ولما أسير هناك من يلاحقني فوجدت محطة قطار ركبت القطار ووجدت ذلك الشخص نفسه يلاخقني ركب معي القطار توقف القطار ونزلت بالمترو أنفاق فوجدته يلاحقني هنا انتابني قلق ورعب شديد وأكملت مسيري ولكني رأيته غلاما بعمري يرتدي قناعا يشبه الجوكر مخيف لأعرفه ولماذا يلاحقني
فهنا قررت أن أتوقف لساعة لأعرف ماقصته ولكني تبعته لكنني أضعته ولأعرف إلى أين دخل برأيكم لماذا تبعني أنا روان يتبع إنتظروا جزء الثاني من قصتي شبح المترو أنفاق
بقلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق