فسر بي أيها الواقع إلى حيث
شئت
و مرحبآ بمصيري...
يبدو على التعقل!!!
فلم أجهد نفسي و أركب في
في بوتقة رأسي ألوانآ؟
فما كان لي، لن يكون لغيري....
فما عليك ياحبيبتي
سوى أن تملأي رأسي
بسخافات العشق
و تتلاعبي بالكلمات مديحآ
فتنهضيني لنهديك
و تهبطيني
بالذم الجميل
فتجعليني عاشقآ
لتقصيري...
و ننزوي معآ في ركن ذاكرتينا
لنسخر منهما
ولنكذب معآ
فأقول شفتاك بلسمآ على عنقي
و تقولي بأنك طربت
لشخيري....
ياسر ديبان..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق