..........................................
قُل لِلمَلِيحَةِ في جِلبابِها الأَسوَدْ ...
ماذا فَعَلتِ بِقَلبٍ ناسِكٍ يَعبُدْ
قَد كانَ شَمَّرَ ثَوبًا لِلصَّلاةِ بِهِ ...
حَتَّى وَقَفتِ لَهُ بِالبابِ بِالمَسجِدْ
رُدِّي لَهُ قَلبَهُ، رُدِّي عَلَيهِ صَلا ...
تَهُ صِيامَهُ يَصفُو خاشِعُ المَعبَدْ
لا تَقتُلِيهِ بِلَحظٍ خاطِفٍ مُقَلًا ...
بِحَقِّ دِينِ السَّما دِينِ النَّبِي أَحمَدْ
لا تَقتُلِيهِ بِذَنبٍ لَيسَ فاعِلُهُ ...
فَالحُسنُ ذَنبٌ وَ الجِلبابُ مَن يَشهَدْ
..........................................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق